مغرب28مغرب28
  • آخر الأخبار
  • فيديوهات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
  • تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
آخر الأخبار
  • تقرير دولي يصنف المغرب ضمن الدول الأضعف في توازن الحياة والعمل
  • اتفاق لرفع أجور الصحفيين في ألمانيا بعد مفاوضات شاقة
  • المغرب على موعد مع موجة حر غير مسبوقة
  • البنك الدولي يحذر: حرق الغاز بلغ أعلى مستوياته منذ 2007
  • إدارة سجن الناظور تنفي وفاة مشبوهة لسجين شاب
  • اتفاق ثلاثي لتسريع التنمية بإفريقيا بقيادة مغربية
  • كيغالي.. إشادة بخطب الملك في تعزيز السلم الإفريقي
  • إفريقيا تتصدر قائمة تدهور الأراضي الرطبة عالميا
  • النيابة العامة توضح ملابسات.. سرقة أعضاء بشرية لشاب متوفى
  • مسؤول أمريكي: الصحراء المغربية تشهد ازدهاراً بفضل الاستثمارات الاستراتيجية
  • أجواء مشمسة وحرارة مرتفعة تميز طقس المغرب هذا الأحد
  • ندوة في رواندا تبرز أثر القيم الأخلاقية الإسلامية في السلم المجتمعي الإفريقي
تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
مغرب28 مغرب28
  • الرئيسية
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
مغرب28مغرب28
المجدوب

العدالة والتنمية .. السقطة الحرة

مغرب28الخميس 9 شتنبر 2021 - 18:53
فيسبوك واتساب توتر ينكدين البريد الإلكتروني

يبدوا أن نتائج استحقاقات الثامن من شتنبر من سنة 2021 ستظل عالقة بأذهان كثير من متتبعي الشأن المحلي وستتحول إلى مؤشر قوي على نهاية الإسلام السياسي في المغرب، فالنتائج التي انحدرت بالحزب الذي كان يسير الحكومة لأزيد من ولايتين تشير إلى انتكاسة حقيقية ومذلة للحزب.

وفي سياق الأحداث خرج الحزب لمحاولة تعليل ما وقع بواقعة عدم تسلم المحاضر إلا أن مسارعة الأمانة العامة للاستقالة يؤكد بالملموس أن الحزب اعترف أخيرا بهزيمته وبأن المغاربة الذين منحوه 125 مقعدا هم نفسهم اليوم من دحرجوه إلى أسفل الترتيب.

قد تبدوا واقعة معاقبة الأحزاب أمرا غير جديد في المشهد السياسي المغربي فقد سبق للمغاربة أن عاقبوا حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بعد تجربة التناوب بقيادة اليوسفي مما اضطر هذا الأخير إلى المنفى الاختياري في فرنسا تاركا الحزب يتغبط في صراعات انتهت بهيمنة لشكر الذي فعل بالحزب ما لم تفعل به سنوات الرصاص بحسب تعبير عدد من الاتحاديين الغاضبين.

اليوم يتكرر نفس المشهد فبنكيران اختار العزلة في منزله بحي لليمون مكتفيا ببعض الخرجات على صفحته الرسمية على الفيسبوك.

إن هذه السقطة المدوية للعدالة والتنمية يمكن إرجاعها أساسا إلى ما راكمه المغاربة من خيبات الأمل منذ 2011 عندما اختار المغاربة التصويت بكثافة على العدالة والتنمية مؤمنين بشعار ” ضد الفساد والاستبداد”.

إلا أن هذا الشعار ظل مجرد شعار وانغمس عدد من قيادات الحزب في جني الامتيازات والمناصب تلو الأخرى غير عابئين بالألة الإعلامية التي كانت تحصي عليهم الصغيرة والكبيرة فبدأ الرصيد الأخلاقي للحزب يتأكل تدريجيا وتوالت الفضائح.

وبذلك يكون الاستهتار بالآلة الإعلامية الخطأ الفادح الأول الذي ارتكبه الحزب وقادته وقد سبق وأن لدغ الحزب من جحر الإعلام مرات ومرات ولكنهم لا يعتبرون.

فالإعلام سواءا كان منصفا أو مغرضا فقد استطاع أن يحول العدالة والتنمية إلى ما يشبه الهم الجاثم على صدور المغاربة يتحينون الفرصة لإزاحته وبأي ثمن.

أما العامل الثاني فهو القبضة الحديدية التي أدار بها بن كيران والعثماني على حد سواء العلاقة مع الأصوات المخالفة وهو ما يفسر انسحاب عدد من الأصوات المشاكسة واختيارها الصمت كعبد العزيز أفتاتي على سبيل المثال وغيره، وأصبح الرأي الواحد هو الغالب في الحزب، كما أنه تم إذلال عدد من الفعاليات الشابة ممن كانوا في مواقع التسيير والقرار داخل الحزب، وبدأ النزيف الداخلي يرتفع.

أما العامل الثالث فهو المراهنة على الكائنات الانتخابية، لقد سقط حزب العدالة والتنمية في فخ إباحة ما كان بالأمس يحرمه وينتقده، فقد شن حربا شعواء على أشخاص غيروا انتمائهم الحزبية ووصفهم بأقبح النعوت لكنه في الوقت ذات فتح أبوابه لأشخاص يعلم علم اليقين أنهم مجرد كائنات انتخابية تعمل بمنطق ” الجهة الغالبة ” .

إن المغاربة الذي صوتوا على حزب العدالة والتنمية في 2011 و2016 صوتوا عليه لأنهم كانوا يأملون أن يرتفع منسوب الشفافية والأخلاق في الحياة السياسية حتى ولو كان ذلك على حساب جيوبهم لكن اليوم لم يعد المغاربة يقبلون بخلط الأوراق بل يردون خبزا فقط.

الانتخابات المجلس الحكومي المغرب حزب العدالة والتنمية
أنشر المقال فيسبوك واتساب توتر ينكدين البريد الإلكتروني
المقال السابقملاحظون دوليون يشيدون بالإنتخابات المنظمة في المغرب
المقال التالي حزب الاستقلال يحصل على 7 مقاعد برلمانية بسوس ماسة

أترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر الأخبار

تقرير دولي يصنف المغرب ضمن الدول الأضعف في توازن الحياة والعمل

الأحد 20 يوليوز 2025 - 20:05

اتفاق لرفع أجور الصحفيين في ألمانيا بعد مفاوضات شاقة

الأحد 20 يوليوز 2025 - 19:05

المغرب على موعد مع موجة حر غير مسبوقة

الأحد 20 يوليوز 2025 - 18:05

البنك الدولي يحذر: حرق الغاز بلغ أعلى مستوياته منذ 2007

الأحد 20 يوليوز 2025 - 17:05

إدارة سجن الناظور تنفي وفاة مشبوهة لسجين شاب

الأحد 20 يوليوز 2025 - 16:05
تحميل المزيد

إشترك لتتوصّل بجميع المستجدات

توصّل بآخر الأخبار و المستجدات في مختلف المجالات

مغرب28
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
  • الرئيسية
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
  • تواصل معنا
جميع الحقوق محفوظة لموقع مغرب28 © 2025


هذه الصحيفة في ملكية المقاولة الإعلامية CMSM

أكتب أعلاه واضغط على زر الدخول للبحث. اضغط على زر الخروج لالغاء.