مغرب28مغرب28
  • آخر الأخبار
  • فيديوهات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
  • تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
آخر الأخبار
  • توقع درجات حرارة تتجاوز 47 درجة في أوسرد الثلاثاء
  • طقس حار ورياح قوية تميز أجواء الثلاثاء بعدة مناطق
  • بلال عريض والورديغي يخطفان الأضواء في كأس العرش للدراجات الجبلية
  • فاجعة بمطار فاس-سايس.. تحطم طائرة تدريب ومصرع ضابطين
  • لقاء تواصلي بمقريصات لتعريف الفلاحين بدعم الجيل الأخضر
  • ظاهرة “الغلاء الموسمي” الانتهازية الظرفية التي تهدد المدن السياحية بالمغرب
  • شفشاون تنضم إلى برنامج إفريقي رائد في الاستدامة
  • غرفة تطوان تدعم كفاءات أطرها في تحليل البيانات
  • طنجة تفتح آفاق التعاون الطاقي مع دبي لتعزيز الاستدامة
  • دراسة روسية تحذر من تأثير أدوية المناعة على داء السل الكامن
  • إنجلترا تتوج بلقب كأس أوروبا للسيدات بعد ملحمة كروية أمام إسبانيا
  •  غوغل تحدث نقلة نوعية في نتائج البحث عبر الذكاء الاصطناعي
تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
مغرب28 مغرب28
  • الرئيسية
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
مغرب28مغرب28
رأي

مونديال قطر، دروس وعبر

مغرب28السبت 3 دجنبر 2022 - 13:42
مونديال قطر، دروس وعبر
مونديال قطر
فيسبوك واتساب توتر ينكدين البريد الإلكتروني

وإن كانت الكرة لهوا وترفا زائدا، إلا أنها تفتقت هذه المرة عن دروس وعبر نثر منها بعض الأصدقاء شذرات نفيسة، بحسب ما تخلج في أنفسهم من ملاحظات وأنظار، وأحب أن أضيف إليها ما يلي :
1_ تندرج هذه الدورة كما لا يخفى على أحد في سياق عولمي تتزاحم فيه الأضداد، وتتنافس فيه الهويات على المكشوف، فئة مؤمنة برسالتها، جادة حتى في لهوها، أحكمت مقاصد الدورة، فهيأت الشروط لتحويلها إلى منارة هادية، ومنبر لتجلية قيم الإسلام العظيمة، قيم يتزاوج فيها الجلال بالجمال، والعفاف بالغنى، والعزة بالقوة، ولله العزة ورسوله وللمؤمنين، وفئة تدعو إلى خزي الانحراف، و فظاعات الشواذ، والشرود عن الفطرة السليمة، غاظها أن تُمنع من الترويج لسفاهتها بين ديار قوم مؤمنين، فلم تألُ جهدا في الزعيق والنعيق، متبجحة بحريات لم تفقه مآلاتها، وحداثات لم تدرك فسادها، فنكس الله أعلامهم، وارتدوا على أدبارهم خاسرين لم ينالوا خيرا، وكفى الله المؤمنين شرورهم وأوزارهم.
2_ ومن تلك العبر أن كل اليقينيات بانتصار الغالب الذي ارتضع لذات الغلبة سنين عددا، كلها انهارت على صخرة الصمود العنيدة التي أعربت عنها فرق لم يكن يؤبه لها، وتصدعت أمجاد لم تزل تتلألأ في سماوات الكرة، حتى استصنمت عند الكثيرين، وحسبوا ألا تتهاوى أبدا، فأتتها الهزيمة من حيث لم تحتسب، وسقط في أيديها وهي تتردى من عل أمام الأيادي المتوضئة، والعزائم الفتية الصاعدة.
3_ ومنها أن الدين جزء أصيل من هوية الإنسان العربي، وتبين لكل ذي عينين يبصر بهما بدون تحيز، أن فطرة العربي سرعان ما تتفجر إيمانا وتدينا، نافضة عنها ركام كل الدرك الذي يراد له أن يهوي في مستنقعه الوبيل، لقد رأينا الساجدين المتضرعين الشاكرين وهم يدهشون العالم بذلك الانطراح الجميل العذب الفطري أمام رب العالمين.
4_ ومنها أننا أمة واحدة، رغم بعض الشذوذات، ورأينا كيف يفرح الأخ لانتصار أخيه على تباين الأقطار، وبعد الشقة، فرحا يخرجه عن طوره حتى يهتز فرحا ويرقص تلذذا وحبورا.
5_ ومنها أن المواطن المغلوب على أمره يستطيع أن ينسى ولو إلى حين الأوجاع والضنى والعذابات حينما يفيض وجدانه بالوطنية الغيورة، وقد رأينا كيف يتوحد المواطنون في الفرحة على اختلاف أحوالهم وظروفهم ومراتبهم.
6_ ومنها أن النصر لا يأتي ضربة لازب، بل لا بد من الإعداد الجيد، والتدريب الدائب، والخطة المحكمة.
7_ ومنها أن الرهان على القيادات الأجنبية رهان خاسر، وأنه لا أضر على الشعوب المسلمة من الاستنجاد بقيادات غريبة عن ديننا وهويتنا وثقافتنا.
8_ ومنها أن السياحة الحقة هي تلك التي يأتي فيها الزائر ليستكشف معدن المسلم الأصيل، ودينه العظيم، وحضارته الشامخة، وقيمه الباذخة، وكرم ضيافته العالية، فيزداد إيمانا بعظمة هذا الدين، وسمو المسلم، ورفعة شأنه، فيصغي إلى جمال الأذان وهتاف التوحيد، ويخشع أمام الأفواج المندفعة إلى المساجد، ويهتف من أعماقه هذا هو الدين الحق، ويحمد الله أن قيض له أن يأنس هذا النور عن كثب وهو الغارق في الدياجي التي لا يوصوص فيها هدى ولا نور.
9_ ومنها أن فلسطين في القلب، والعاطفة، لا يخبو حبها، ولا ينضب عشقها رغم المحبطين، والمرجفين في العالم، ولم تستطع كل النكسات والهزائم والصفقات أن تلهي المواطن العربي عن قضيته المركزية، أو تنسيه معركته الوجودية الدائمة. وهاهي القضية الفلسطينية حاضرة بعمق وقوة واعتزاز على أنظار العالم كله في عز معترك كروي قد لا يرى البعض أي وجه لارتباطه بالقضايا المصيرية لأمتنا.
(والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون)

المصطفى أعسو

دروس وعبر مونديال قطر هوية الإنسان العربي
أنشر المقال فيسبوك واتساب توتر ينكدين البريد الإلكتروني
المقال السابقدرجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة غدا السبت بالمغرب
المقال التالي مرصد العمل الحكومي: سنضع تقرير موجه للحكومة يتضمن توصيات متعلقة بقانون المالية 2023

تعليق واحد

  1. المصطفى أعسو — السبت 3 دجنبر 2022 - 15:55 15:55

    شكرا جزيلاً أخي الكريم على تفضلكم بنشر مقالي المتواضع أعلاه
    المصطفى أعسو
    أستاذ مادة الرياضيات، ودكتور في الدراسات الإسلامية.

    الرّد

أترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر الأخبار

توقع درجات حرارة تتجاوز 47 درجة في أوسرد الثلاثاء

الأثنين 28 يوليوز 2025 - 17:35

طقس حار ورياح قوية تميز أجواء الثلاثاء بعدة مناطق

الأثنين 28 يوليوز 2025 - 17:05

بلال عريض والورديغي يخطفان الأضواء في كأس العرش للدراجات الجبلية

الأثنين 28 يوليوز 2025 - 16:35

فاجعة بمطار فاس-سايس.. تحطم طائرة تدريب ومصرع ضابطين

الأثنين 28 يوليوز 2025 - 16:05

لقاء تواصلي بمقريصات لتعريف الفلاحين بدعم الجيل الأخضر

الأثنين 28 يوليوز 2025 - 15:35
تحميل المزيد

إشترك لتتوصّل بجميع المستجدات

توصّل بآخر الأخبار و المستجدات في مختلف المجالات

مغرب28
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
  • الرئيسية
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
  • تواصل معنا
جميع الحقوق محفوظة لموقع مغرب28 © 2025


هذه الصحيفة في ملكية المقاولة الإعلامية CMSM

أكتب أعلاه واضغط على زر الدخول للبحث. اضغط على زر الخروج لالغاء.