مغرب28مغرب28
  • آخر الأخبار
  • فيديوهات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
  • تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
آخر الأخبار
  • الرياض تستضيف مؤتمر “مستقبل الاستثمار” في أكتوبر
  • خريجو الجامعات الأمريكية يجتمعون بالدار البيضاء
  • ريال مدريد يحافظ على الصدارة في الليغا
  • بيت مال القدس يوزع الحقائب المدرسية على أطفال القدس
  • خريبكة.. موسم قرآني يعزز القيم الروحية الأصيلة
  • المغرب.. مركز رقمي استراتيجي للتعافي بعد الكوارث
  • طقس الاثنين: حار نسبياً وانخفاض في النهار
  • ابتكار أمريكي.. قمح ينتج سماداً طبيعياً ذاتياً
  • المغرب يمنع مستحضرات تجميل تحتوي على مادة خطيرة
  • علماء روس يحذرون من توهجات شمسية قوية
  • اكتشاف مدينة أثرية عمرها 5 آلاف سنة في العراق
  • الطريقة الكتانية تحيي ذكرى المولد النبوي الشريف بسلا
تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
مغرب28 مغرب28
  • الرئيسية
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
تواصل معنا
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
مغرب28مغرب28
المجدوب

انتخاب الشركات المحلية

Mahfoud Ait BenSalahالخميس 29 يوليوز 2021 - 23:25
فيسبوك واتساب توتر ينكدين البريد الإلكتروني

يبدو أن نتائج الاستحقاقات الانتخابية القادمة أصبحت واضحة ومحسومة على مستوى الصورة العامة، فالقاسم الانتخابي لن يمنح الأغلبية لأي حزب وسيمكن الأحزاب الصغيرة من الحضور على مستوى العديد من المجالس الجماعية، كما أن تشتت الأصوات بحسب الخبراء سيزيد من صعوبة التفاوض وحصول الإجماع على بعض الأشخاص أو التشكيلات.

و هنا لابد من التنبيه إلى الاحتمالات التي يمكن أن يكون عليها المشهد الانتخابي بعد الإعلان عن النتائج، حيث ستفرز النتائج بناءا على مدخلات القاسم الانتخابي تعددا في الألوان الحزبية التي ستشكل المجالس، وهو ما سيجعل الوصول إلى مجالس جماعية متجانسة أمرا غاية في الصعوبة.

و تبعا لذلك وجب التأكيد على أن الولاء للحزب لم يعد له أي اعتبار في اختيار المرشحين وتشكيل اللوائح، فقد تابعنا جميعا كثرة الانتقالات من حزب إلى آخر والتي لا تخضع لأي ضوابط بل تتحكم فيها التحولات في المواقع من جهة والمزاجية في غالب الأحيان من جهة أخرى.

فغالبية الأحزاب لم تعد تعتمد معيار النضال والوفاء لأطروحة الحزب السياسية كمعيار لاختيار من يمثلها في المجالس، فالعديد منها يتهافت على الكائنات الانتخابية التي تتقن جمع الأصوات بأي وسيلة كانت.

إن هذا التحول في معايير الترشح للمسؤوليات السياسية والذي لا ينضبط للمؤسسة الحزبية التي فقد هيبتها على من يمثلها سيغرق العديد من المجالس المنتخبة في الصراعات من أجل المواقع وسيختفي الحديث عن البرامج والتنمية وكل تلك الشعارات الرنانة التي سيسمعها الجميع خلال الحملة الانتخابية.

لذلك يبدوا أن مهندسي القاسم الانتخابي يرغبون في إشراك الأحزاب الصغيرة في التدبير وتجنب سيناريو الحزب الأغلبي أو الحزب المهيمن، إلا أنه ومع التحول في القيم التي أصبحت تحكم السلوك السياسي سنجد أنفسنا أمام مشهد انتخابي مبلقن وستتأجل من جديد كل أحلامنا بجهوية متقدمة وبمجالس تصنع التنمية.

ما عدا إذا كان صناع القرار لا تهمهم تركيبة هذه المجالس مدام أن هناك شركات للتنمية المحلية ستصنع التنمية بواسطة موظفين يشتغلون ليل نهار ولا يهم بعدها ما يمكن أن تغرق فيه هذه المجالس من جدل عقيم وفوضى وصراع حول تعويضات الأسفار إلى الخارج وبعض المصالح الشخصية والأهم في كل هذا أن تصادق على تحويل الأموال إلى شركات التنمية المحلية.

أنشر المقال فيسبوك واتساب توتر ينكدين البريد الإلكتروني
المقال السابقأونسا : عيد الأضحى لهذه السنة مر في ظروف صحية ممتازة
المقال التالي حالة شرود

أترك تعليقاً إلغاء الرد

آخر الأخبار

الرياض تستضيف مؤتمر “مستقبل الاستثمار” في أكتوبر

الأثنين 1 شتنبر 2025 - 15:11

خريجو الجامعات الأمريكية يجتمعون بالدار البيضاء

الأثنين 1 شتنبر 2025 - 14:02

ريال مدريد يحافظ على الصدارة في الليغا

الأثنين 1 شتنبر 2025 - 13:08

بيت مال القدس يوزع الحقائب المدرسية على أطفال القدس

الأثنين 1 شتنبر 2025 - 12:00

خريبكة.. موسم قرآني يعزز القيم الروحية الأصيلة

الأثنين 1 شتنبر 2025 - 11:00
تحميل المزيد

إشترك لتتوصّل بجميع المستجدات

توصّل بآخر الأخبار و المستجدات في مختلف المجالات

مغرب28
فيسبوك انستغرام توتر يوتوب
  • الرئيسية
  • اقتصاد
  • سياسة
  • مجتمع
  • دولية
  • رياضة
  • رأي
  • صحة
  • تكنولوجيا
  • فن وثقافة
  • كان زمان
  • جمانة
  • تواصل معنا
جميع الحقوق محفوظة لموقع مغرب28 © 2025


هذه الصحيفة في ملكية المقاولة الإعلامية CMSM

أكتب أعلاه واضغط على زر الدخول للبحث. اضغط على زر الخروج لالغاء.