تفاعلت ولاية أمن أكادير مع مزاعم وجود عصابة إجرامية تنحذر من جنوب إفريقيا بأكادير و التي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، نظرا لتكاثر ضحايا هذه العصابة التي تعتمد تخدير ضحاياها ب “عقيق”قصد سرقتهم.
وقامت ولاية الأمن بتحرياتها في القضية التي أصبحت منتشرة في صفحات الإلكترونية، حيث تبين من خلالها على أنه لم تتوصل بأية شكاية تتعلق بمحاولة للتخدير بغرض السرقة بأي حي من أحياء المدينة.
وأكدت ولاية الأمن في المقابل على أن الأبحاث والتحريات لا زالت جارية لتوقيف المتورطين، في المساس بالإحساس بالأمن لدى المواطنين عن طريق نشر هذه المعطيات والأخبار الزائفة.