كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة جنوب كاليفورنيا أن النواة الداخلية للأرض تتباطأ تدريجيا، مما يؤثر بشكل طفيف على دوران الأرض ويؤدي إلى زيادة طول الأيام.
أشار الباحثون إلى أن هذا التباطؤ بدأ منذ عام 2010، وأرجعوا سببه إلى تفاعلات معقدة بين النواة الداخلية والخارجية للأرض وقوى الجاذبية من الوشاح الصخري.
قد يبدو هذا التغيير طفيفا، إلا أنه يلقي الضوء على العمليات الداخلية المعقدة التي تشكل كوكبنا وتؤثر على حياتنا اليومية.