صنف تـقـريـر صادر عـن جامعتي (يـيـل) و(كولومبيا) بالولايات المتحدة الأمريكية، المغرب ضمن البلدان المتأخرة مـؤشـر جـودة الهواء، حيث جاء في المرتبة 143 عالميا.
واحتل المغرب المرتبة 143 عالميا مـن أصـل 180 دولة شملها التصنيف، محرزا تراجعا بخمس درجات ضمن هذا المحور الفرعي الذي استند إليه مؤشر «الأداء البيئي»، الذي يصدر كل سنتين عن خبراء وباحثين بالجامعتين المذكورتين، بحصوله على درجة إجمالية 22.7 من أصل 100 ممكنة، علما أنه يتم تنقيط كل بلد من الصفر إلى 100 نقطة.
ويتكون من سبعة مؤشرات: التعرض للجسيمات الدقيقة «أم بي 2.5»، والوقود الصلب المنزلي، والتعرض لغاز الأوزون، والتعرض لغاز أوكسيد النيتروجين، والتعرض لغاز ثاني أوكسيد الكبريت، والتعرض لغاز أول أوكسيد الكربون، والتعرض للمركبات العضوية المتطايرة.