عاد عدد من المواطنين الفرنسيين إلى التظاهر بشوارع العاصمة باريس و كذا بعدد من المدن الفرنسية احتجاجا على جوازات التلقيح المقيدة لحريتهم على حد تعبيرهم.
ويرفض الفرنسيون القرارات التي تصدرها الحكومة بخصوص إلزامية الإدلاء بشهادة صحية من أجل ولوج الأماكن المغلقة، في حين تصر الحكومة على الأمر استنادا إلى ضرورة الحد من التفشي المهول لفيروس كورونا .
واقرت الحكومة الفرنسية الزامية الإدلاء بالشهادة الصحية في الحانات والمطاعم ووسائل النقل التي تقطع مسافات طويلة، وكذا في المستشفيات. ويمكن تمديد العمل بذلك إلى ما بعد 15 نونبر، الموعد الذي نص عليه القانون.