كشفت صحيفة (الاتحاد الاشتراكي)، أن تقاعس الحكومة المنتهية ولايتها عن تأدية واجبها لحماية القدرة الشرائية للمواطنين تسبب في فوضى بالسوق الوطني.
وأشار (لسان الحزب الاشتراكي)، إلى ان ذلك التقاعس أدى إلى زيادات غير مسبوقة في العديد من المواد الأساسية التي ألهبت جيوب المستهلكين.
وأضافت الجهة ذاتها أن المواطن ينتظر من سلطات المراقبة أن تخرج عن صمتها غير المبرر وتشرح للمواطنين سبب هذه الزيادات.