اتخذت شركة غوغل قيوداً جديدة للخصوصية من شأنها أن تمنع عمليات التتبع عبر التطبيقات على أجهزتها التي تعمل بنظام أندرويد.
وفي خطوة مماثلة اتخذتها شركة أبل العام الماضي والتي قلبت ممارسات الإعلان للعديد من الشركات.
وأضافت غوغل أنها تطور بدائل جديدة تركز على الخصوصية لمعرف الإعلان الخاص بها، وهي سلسلة فريدة من الأحرف التي تعد مثل كود خاص لكل جهاز.
وغالباً ما تساعد المعرفات الرقمية في الهواتف الذكية شركات الإعلانات الرقمية على تتبع المعلومات حول المستهلكين ومشاركتها.
وقد تؤثر التغييرات على الشركات الكبرى التي اعتمدت على تتبع المستخدمين عبر التطبيقات، مثل ميتا (الشركة الأم لـ فيسبوك).