بلغ عدد الأطباء الأجانب الدين تقدموا بملفاتهم من أجل مزاولة مهنة الطب في القطاع الخاص حوالي 40 طبيبا فقط وهو عدد قليل مقارنة بما يتم تسجيله خلال السنوات الفارطة.
ووفق ما نقلته جريدة الاتحاد الاشتراكي، فإن العدد يعكس افتقاد المنظومة الطبية لعناصر الجدب وغياب التحفيز الدي يمكن أ يشج الأطباء الأجانب على فتح عيادات لهم بالمدن المغربية.
ووفق الجريدة فإن هده الظروف تجعل الأطباء المغاربة أنفسهم وكدا الخريجين الجدد إلى مغادرة التراب الوطني في اتجاه دول تتوفر على منظومات صحية بمؤهلات كبيرة.
ويتم تقديم 500 طلب في السنة من أجل التشطيب على أصحابها لدى هيئة الأطباء، في الوقت الدي يحال على التقاعد حوالي 100 طبيب وطبيبة.