اعتبرت كل من منظمة الصحة العالمية و منظمة الأمم المتحدة للطفولة المعروفة اختصارا باليونسيف، بأن الأستاذة و الأطر التربوية يعتبران من الفئات الأولى الواجب تلقيحها في أوروبا وآسيا الوسطى من أجل ضمان إعطاء المؤسسات التربوية لمهامها وابقاء ابوابها مفتوحة .
واعتبرت المنظمتين الأمميتين أن إجراءات ضمان بقاء المدارس مفتوحة طوال فترة الوباء “تشمل إعطاء المدرّسين وغيرهم من موظفي المدارس لقاح كوفيد-19 على اعتبار أنهم جزء من مجموعات سكانية تشكل هدف خطط التطعيم الوطنية”.