كشفت حكيمة الحيطي، الوزيرة السابقة للبيئة والرئيسة الحالية لمنظمة الليبرالية الدولية، بأن منظمتها اعتمدت مشروعا جديدا سيركز على إيجاد الحلقة المفقودة بين حقوق الإنسان والبيئة، بتعاون مع لجنة العدالة المناخية.
وأوضحت الحيطي،عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن المنظمة الليبرالية الدولية ستطلق، بتعاون مع شركائها والجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، دراسة للبحث عبر الربط بين قضايا البيئة وتغير المناخ بحقوق الإنسان.
وأشارت الوزيرة السابقة إلى أن مجموعة العمل المنشأة حديثا ستقوم باستكشاف وتنفيذ هذا المشروع، من خلال الاعتماد على بحث ميداني أنجز في دول أوروبية، من أجل الربط الناجح بين المفهومين، البيئة وحقوق الإنسان، يسمح بتعميمه على بقية بلدان العالم.