يبدو أن متاعب زعيمة ميانمار، أونغ سان سو تشي، تزداد مع تقدمها في السن، حيث حكمت عليها المحكمة بأربع سنوات سجنا بعد تورطها في استيراد أجهزة اتصال لاسلكية بطريقة غير قانونية.
وحكمت المحكمة اليوم الإثنين بسجن الزعيمة المدنية السابقة لبورما، لتنضاف العقوبة إلى تلك الصادر في حقها شهر دجنبر المنصرم، حيث ادينت بسنتين سجنا بتهمة خرق الإجراءات القانونية المرتبطة بفيروس كرورنا وتهمة التحريض.
وتصل مجموع القضايا التي تتخبط فيها الزعيمة إلى ب12 القضية تصل عقوبتها القصوى مجتمعة إلى السجن أكثر من 100 عام,وفق تقارير دولية، وهي التي تخضع في الوقت الحالي للإقامة جبرية منذ انقلاب الأول من فبراير الموسم الماضي.