أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن عام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق، حيث شهد ظواهر مناخية متطرفة بسبب التغير المناخي، منها فيضانات وأعاصير أودت بحياة الآلاف.
وأوضحت المنظمة أن انبعاثات غازات الدفيئة سجلت مستويات قياسية، ما دفعها للتحذير من “المسار نحو الهلاك”. وشددت الأمينة العامة، سيليستي ساولو، على أهمية اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي للتغيرات المناخية.
وتأتي هذه التطورات في ظل جهود عالمية محدودة لتحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ، وسط دعوات لتكثيف العمل الجماعي لمواجهة التحديات.