فور الإعلان عن فوز علي بونغو بكرسي رئاسة الغابون في الانتخابات الرئاسية، قام ضباط كبار بالجيش يومه الأربعاء بانقلاب ضد السلطة وإلغاء الانتخابات.
وشدد العسكريون الذين قاموا بالإنقلاب، “أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة نتائجها باطلة وتفتقر للمصداقية”، بحيث فاز علي بونغو بفترة ثالثة في الانتخابات الرئاسية بعد حصوله على 64.27 في المائة من الأصوات.
هذا، وأقدم العسكريون على إغلاق حدود الغابون حتى إشعار آخر وحل مؤسسات الدولة.