كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون عن وجود نوع جديد من الربو يُعرف بـ”تي2-لو”، والذي يُعد أقل شيوعًا من النمط “تي2-هاي”. وتم التوصل إلى هذه النتائج من خلال تحليل المادة الوراثية لمسحات أنفية مأخوذة من 459 طفلًا.
وإضافة إلى ذلك، أكدت الدراسة أن تحليل المسحات الأنفية يُعد بديلًا آمنًا وفعالًا عن الإجراءات الجراحية الأكثر خطورة. هذه النتائج تسهم في تحسين التشخيص والعلاج، مما يساعد في تقديم رعاية أفضل للأطفال المصابين بالربو.
وفي الختام، يُعتبر الربو من الأمراض المزمنة الشائعة بين الأطفال، والدراسات المتقدمة تُبرز أهمية تطوير أدوات تشخيصية وعلاجية جديدة لتحسين جودة الحياة.