طلب ادريس لشكر من منافسيه في سباق الزعامة، وكافة الاتحاديين، نسيان الماضي، وذلك مباشرة بعد انتخابه كاتبا أولا لحزب الاتحاد الاشتراكي لولاية ثالثة.
كما وجه لشكر شكره لكل المنظمين لما بذلوه من جهد لإنجاح هذه المحطة قائلا: ” لم نكن نعتقد ونحن نحضر لها جميعا في الظروف الصعبة لجائحة كورونا، أننا سنكون في مستوى هذا التحدي والإبداع، كما لم نكن نظن أن يلتئم حزب بهذا الحجم بهذه الطريقة ونجاح تدبير المؤتمر عن بعد”.
ودعا لشكر إلى ما وصفه ب”الاستباقية لجعل الحزب في مقدمة معركة التحديث والتطوير، وجعل الحزب سباقا في التعاطي مع تحديات المراحل المقبلة لكسب الرهانات التنموية بالتوجه إلى المستقبل ونسيان المنافسة على المسؤوليات”.