دعا ثلة من الخبراء والشخصيات السياسية وأعضاء في مراكز التفكير وجامعيين وأعضاء من المجتمع المدني بغرب إفريقيا بدكار، إلى تصحيح الانحراف القانوني والخطأ التاريخي المتمثل في قبول جبهة البوليساريو داخل منظمة الوحدة الإفريقية، والإبقاء عليها داخل الاتحاد الإفريقي.
كما طالب هؤلاء بالشروع في تعليق عضوية الجبهة الانفصالية بشكل فعلي في المنظمة القارية في أقرب الآجال.
وأكدوا على ضرورة وضع حد للنزاع الإقليمي المفتعل حول الصحراء المغربية، الذي يشكل عقبة في وجه الاندماج السوسيو اقتصادي لقارة، ويعرقل استتباب الأمن والاستقرار في منطقة الساحل والصحراء.