انتقلت عناصر من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، مرفوقة برئيس الشرطة القضائية بالمديرية العامة للأمن الوطني، محمد الدخيسي، لمباشرة حملة تمشيطية واسعة لتجفيف منابع الجريمة بجهة الشرق، وإيقاف الجانحين والأشخاص المبحوث عنهم في إطار جرائم مختلفة، وبالخصوص جرائم اعتراض السبيل والسرقات والاعتداءات.
وجرى ذلك بعد تعليمات من المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني، عبد اللطيف الحموشي، إذ انتقلت مئات العناصر الأمنية إلى الجهة الشرقية، وتحديداً مدينة وجدة، حيث يتم التنسيق لإنزال خطة أمنية لخفض معدل الجريمة.
وأكدت مصادر اعلامية أن هذه الحملة ستستمر لعدة أيام، خاصة بالأحياء التي تسجل حوادث سرقات واعتراض السبيل.