طالب أعوان السلطة حكومة أخنوش بتحسين أوضاعهم الاجتماعية، وتحسين ظروف عملهم.
كما دعوا إلى ضرورة التعجيل بالزيادة في أجورهم، وتحسين أوضاعهم المادية والمعنوية، مع إدماجهم في الوظيفة العمومية، وتعديل القانون الأساسي.
وأعرب هؤلاء عن أملهم في الشروع في دراسة ملفهم، والعمل على تسوية وضعيتهم القانونية، وتحسين ظروفهم الاجتماعية على اعتبار أنهم يوجدون في الصفوف الأمامية، وبذلوا جهودا كبيرة خلال جائحة (كورونا).