راسل مجموعة من الأطباء والصيادلة وزير الصحة والحماية الاجتماعية وأعضاء اللجنة العلمية، والجمعية المغربية لطب الأطفال والجمعية المغربية لأمراض الأطفال المعدية، من أجل إيقاف تلقيح القاصرين واحترام حرية الاختيار في تلقي اللقاح بالنسبة إلى البالغين وإلغاء جواز اللقاح.
وقال المهنيون أن الأطفال نادرا ما يصابون بالمرض وتكون إصابتهم طفيفة وغير مميتة إلا في حالات جد استثنائية، مما لا يبرر نهائيا تلقيحهم.
واكد الخبراء ظهور آثار جانبية للتلقيح في العالم وفي المغرب، منها حالات وفيات في صفوف بعض الأطفال بعد التلقيح.